
من تحت ركام الموجة الثانية من جائحة كورونا وما صاحبها من إجراءات احترازية أدخلت الحراك السياسي في بيات شتوي، خرج حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم لاستكمال نشاطه السياسي القيادي المؤثر في الساحة، فقرر رئيسه دعوة مكتبه التنفيذي للاجتماع الذي ظل مؤجلا بسبب الجائحة.