فى ال 27 نوفمبر من السنة المنصرمة، انطلق قارب من غامبيا يحمل 150 مهاجرا من جنسيات مختلفة، بينهم أطفال ونساء، آملين حياة أفضل من تلك التي خلفوها وراء ظهورهم.
كان 58 منهم على موعد مع الموت غرقا في الشواطئ الموريتانية قبالة مدينة نواذيبو.
وعلى الفور، أمر وزير الداخلية الموريتاني بفتح تحقيق فى الموضوع للتأكد من هوياتهم.