
في سن العشرين، لم يسبق ل فادفيل أن لمس حاسوباً. واليوم، في الستين، يعبر إفريقيا على دراجة نارية بعد مسيرة مهنية في وادي السيليكون.”
غداً، في قاعة المؤتمرات بكلية العلوم في نواكشوط، سيكون لنا شرف استقبال الدكتور سينغارا فاديفيل، رجلٌ يُلهم بسيرته، ويثير التساؤلات، ويمسّ القلوب.