
في ظل عصر العولمة الجارف وتصدر الغوغاء للمشهد وبسط هيمنة التفاهة على كل أرجاء الحياة قادتني مساء أمس لحظة من لحظات الشغف العارم لمجالسة العقلاء لأن أتوجه مزهوا إلى موعد لقاء فكري وصف بالمفتوح مع أحد أكابر أساطين الفكر والثقافة والسياسة في عالمنا العربي والإسلامي من أمثال الكاتب والأديب والروائي ورجل الدولة الدكتور والمؤرخ المغربي حسن أوريد الذي أدهش