رحم الله الشاب المستنير والوطني، الصوفي ولد الشين، وأسكنه الفردوس الأعلى، وعظَّم أجر ذويه فى مصيبتهم، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
لم أعرف الراحل بشكل مباشر، وإنما تابعتُ –بعد وفاته -مقاطع صوتية ومرئية ينثر فيها دررا من التوعية الناضجة والخطاب الزرين العاض على وحدتنا الوطنية بالنواجذ.