الوئام الوطني : لم تعد حملات التحريض والشحن والكراهية التي تستهدف المهاجرين الأفارقة في موريتانيا مجرد رأي نشاز تبناه البعض واطلعت عليه أقلية وتركته منسابا نحو المجهول، كما هو حال معظم الآراء التي تعج بها صفحات وحسابات التواصل الاجتماعي.
ها نحن دخلنا في صميم رمضان صياما وقياما بحمد من الله ونحن كنا ندعو الله أن يبلغنا إياه.
فصيام رمضان من أعظم العبادات التي تحمل في طياتها العديد من الدروس والعبر، فهو ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل هو مدرسة تربوية وروحية تعزز القيم الإيمانية والإنسانية.
من حقنا في هذه البلاد أن نقلق ونحن نشاهد أفواج المهاجرين يأتوننا من كل فج عميق، فمنهم من يأتي إلى بلدنا ليتخذ منه منطقة عبور إلى بلدان أخرى قد لا يصل إليها، ومنهم من يأتي أصلا وفي نيته أن يتخذ من بلادنا مقاما ومستقرا دائما.
عكس خطاب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني أمام القمة العربية الطارئة اليوم في القاهرة تمسك بلادنا بموقفها التاريخي الثابت في دعم القضية الفلسطينية، وهو موقف يتسم بالوضوح وعدم المساومة. فقد أكد على:
إدانة الجرائم الإسرائيلية في غزة ووصفها بأنها إبادة جماعية.
التشديد على أهمية تثبيت وقف إطلاق النار وضمان عدم تهديد الأمن العربي.
(وكالة الوئام- افتتاحية)/ لم يستغرب المراقبون إبقاء أبواب القصر الرمادي في قلب العاصمة نواكشوط مشرعة أمام الطيف السياسي المعارض، فهي لم توصد أمام قادة المعارضة منذ أن تولى الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مقاليد السلطة فاتح أغسطس 2019.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ورضي الله عن الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد فإن مجال القول في الإمام المجدد بداه بن البوصيري واسع الميدان متعدد الجوانب ولذلك سأقتصر في هذه الكلمة الموجزة على جانب واحد من جوانب التجديد عند هذا الإمام الفذ .
يفسر البعض بأن الحديث عن حقوق ونهضة المرأة هو توجه نحو الهدم، وهذا أمر بعيد عن الحقيقة تماما وأكثر من يروج ضد حقوق المرأة وينتهج نهجا تعسفيا بحقها هو النظام الحاكم في إيران الذي تعاني المرأة في ظل حكمه من نهج تعسفي عنصري لا يمت للدين الإسلامي بـ صلة إذ لا ينضبط النظام نفسه بتعاليم الدين التي يدعي بها، ومن صلب المعاناة التي تعانيها المرأة الإيرانية تأ
يُظِلنا شهر الصيام والقيام، (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والقرقان)، شهر أوله الرحمة، ووسطه المغفرة، وآخره العتق من النار، ليجلب إلينا معاني الخير وبركة الطاعات، وليقلل بمقاصده دواعي الشر، وليتيح الفرصة للذين أسرفوا على أنفسهم لقرع باب التوبة بتطلعهم إلى روحانية السماء والاستعلاء على تراب الأرض.
الاختلاس ليس مجرد جريمة اقتصادية، بل هو سلوك يتشكل منذ الصغر، حيث تُزرع البذور الأولى للفساد على مقاعد التعليم.
فمن اعتاد التحايل على الدرس، والتغاضي عن القيم في سبيل النجاح السهل، لن يكون غريبًا أن يمدّ يده لاحقًا إلى المال العام، أو يستغل منصبه لتحقيق مكاسب غير مشروعة.