الوئام الوطني/
مع اتساع مدينة انواكشوط وإيوائها لربع ساكنة البلد، بات البحث عن العمل يتطلب الكثير من الجهد، وأصبحت الحاجة إلى كسب المال تزداد مع طلوع كل فجر.
لم تعد المدينة الساحلية كما كانت فى السابق، ولم يعد الشباب ينتظر الولوج إلى الوظيفة العمومية، فلا هي متاحة للجميع، ولا المصاريف المتزايدة تسمح بالانتظار.