وقعت الأطراف المتقاتلة فى لرنب على اتفاقية جديدة في نواكشوط ، برعاية الحكومة الموريتانية.
وقد تعهد الطرفان بتجميد كل الأنشطة العسكرية ومواصلة التفاوض، والعمل من أجل تنفيذ خارطة الطريق التى أعدتها الحكومة الموريتانية، باعتبارها الجهة الضامنة للاتفاق والوسيط المختار من قبل كل الأطراف.