وكالة الوئام الوطني - يدرك الرئيس الغيني البروفيسور ألفا كوندي، جيدا، ما يمكن أن يترتب على «مغامرة» تعديل الدستور التي انطلق فيها بهدف التمكن من الترشح لعهدة رئاسية ثالثة، من مخاطر يصعب التكهن بتبعاتها؛ خاصة فيما يتعلق باستقرار وأمن بلاده، وأمنه الشخصي ومستقبل حياته السياسية المشرفة شمسها على الغروب.