علمت متأخرا بوفاة الشيخ الفاضل إطول عمرو ولد الطالب اعل بعد عمر حافل بالطاعات والاجتناب والامتثال والإنفاق وبث العلم والمعرفة.
وبرحيل الشيخ فقدت المساجد وأعمال الخير والبر وحسن الأخلاق والعلم والمعرفة والصلاح والهدى والاستقامة طودا من أطواد الكرم والمروءة والنبل.
وغشي حزن كبير كامل موريتانيا التي عمتها فواضل الشيخ.