
باتت ظاهرة جنوح بعض شباب المسلمين لدعوات الإلحاد لافتة أكثر من أي وقت مضى، وأصبح الوقوف في وجهها والتصدي لخطرها أكثر إلحاحا.
لكن مجرد الإدانة والتشهير بالمنحرفين والمطالبة بمعاقبتهم لن يكون له الأثر المرجو، ولن يعيد الشباب المنحرف إلى جادة الصواب، كما أنه لن يحد من انتشار الظاهرة الخطيرة على الدين والدولة والمجتمع.