لقد عرف المجتمع الموريتاني التقليدي ، شأنه في ذلك شأن سائر المجتمعات الأخرى، تسيبا و ظلما و تسلطا و كان لذلك تأثير ملحوظ على السلم داخله وعلى استباب الأمن و الطمأنينة بين كل مكوناته .

أطلق المفكر والداعية الإماراتي علي محمد الشرفاء الحمادي صاحب كتاب "المسلمون بين الخطاب الديني والخطاب الإلهي" المشهور و كتاب,"رسالة الإسلام" الذي ترجم إلى تسع لغات عالمية والذي يتأسس منهجه الدعوي على العودة إلى كتاب الله و نبذ الروايات و الابتعاد عن التحزب والتمذهب الذي سبب الفتن و اشعل الحروب و جعل المسلمين أتباعها و شعوبا متخلفة مستعمرة.

مغالطتان تكتسحان الفضاء الأزرق هذه الأيام: 
المغالطة الأولى هي "تعيير" بعض سياسيينا بأنهم خرجوا من جُبة نظام الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع،وأن ترشحهم اليوم لأي منصب قيادي هو نوع من إعادة إنتاج ذلك النظام، 
والمغالطة الثانية هي أن المعارضة الموريتانية غير قادرة على هزيمة النظام القائم. 

لقد عرف المجتمع الموريتاني التقليدي ، شأنه في ذلك شأن سائر المجتمعات الأخرى، تسيبا و ظلما و تسلطا و كان لذلك تأثير ملحوظ على السلم داخله وعلى استباب الأمن و الطمأنينة بين كل مكوناته .

كثير من الجماعات والتيارات الإسلامية تدعو لإقامة ما يسمى بالخلافة الإسلامية، فهل الخلافة جزء من الدين؟..

عشرات التعيينات في مجلس الوزاراء أمس والذي سبقه، فيما يشبه رشوة انتخابية فجة وغير قانونية أو محاولة للتأثير على المشهد في لحظات الوقت بدل الضائع وسط صمت مطبق من مختلف الفرقاء!!!
لقد أدمنت السلطات منذ عشر سنوات التعيين على أساس الزبونية والولاء السياسي دون أن يثير ذلك أي موقف جاد من قبل المعارضة مع الأسف.

تمثل الحسابات الوطنية عنصرا مهما في النظام الوطني للمعلومات الإحصائية، ولا تستمد الحسابات الوطنية أهميتها فقط من درجة الشمول التي تتضمنها وانما من تنظيم البيانات والمعلومات الاحصائية في إطار متسق ومتكامل يُمكّن من تقييم أداء الاقتصاد الوطني بشكل جيد.

مؤسس دعوة تصويب الخطاب الديني
أوليات:
- الخطاب الالهي يختلف عن الخطاب الديني
- الاول يعتمد على القرآن والثاني يعتمد على الروايات
- الأول من عند الله و الثاني من عند البشر.

(الوئام الوطني ) في تدوينة له على صفحته كتب الدكتور الشيخ معاذ سيدي عبد الله تدوينة جاء فيها :

إن السعي الدؤوب والرغبة الصادقة في تجسيد العدل والاقتناع بالمهنة القضائية، والإيمان بالصدق أسباب تؤدي بنا إلى هذا الطرح الذي يراد منه فقط المشاركة في المهمة التاريخية الموكلة الى المعنيين بتطوير قطاع العدل والمؤمنين بتعزيز استقلالية القضاء و التي بدونها لن نحصل على تنمية، أو أمن، أو استقرار، أو وئام وطني.