في عام 2017 أصدر المفكر الاسلامي والداعية الكبير علي محمد الشرفاء الحمادي الطبعة الأولى من كتابه "المسلمون بين الخطاب الديني والخطاب الإلهي" والتي استنفدت في نفس السنة فأخرج طبعة ثانية منقحة و مراجعة بإضافات جديدة. وقد شكل الكتاب صرخة قوية في وجه السيل الجارف من الروايات الباطلة.