كتب الداعية على الشرفاء مجموعة كتب، تصدى فيها لإسلام المرحلة وتطرق للمراحل السابقة منذ حصل ما يسميه المفكر: " الإنقلاب المدبر على القرآن" محاربا كل الدخيل في الدين معتبرا أن الاباطيل والروايات التي نسجها وحاكها اعداء الدين من مجوس و يهود هي التي البست الحق بالباطيل وأبعدت المسلمين عن كتاب الله.