الوئام الوطني للأنباء - عجيبة هي الأمة العربية الاسلامية اليوم!!!
نغمض أعيننا ونمضي كالقطار غير آبهين بما يدور لا يهم الرجل إلا محفظته المالية و ما لديه من مشاريع مدرة أو مصالح ترجع عليه بالنفع أو التفكير في العيال والمال.
لقد تمكنت بعض الدول الاستعمارية ذات الاستراتيجيات الخبيثة والشيطانية، التى تستهدف تدمير الوطن العربي وتمزيقه وتقسيمه لكي يتحقق لها استغلال ثرواته والسيطرة على منابع البترول الذى هو من أهم العوامل لاستمرار الحضارة الإنسانية وتطوره، وما يخطط للوطن العربي ليس بجديد، فالتاريخ يعيد نفسه فى تنفيذ تخطيط تقسيم الوطن العربي، بواسطة سايكس بيكو وزير خارجية بريط
استعير هذين البيتين
وداعا فالمشاعر منك ملأى و ذكراكم باربعنا نسيم
زرعت بها خلودا لو تاتى لمخلوق خلود يستديم
الشاعر محمد خالد ولد عال ولد معاوية في رثاء محمد السالم ولد الشيخ عبد القادر ولد الرباني (بدو)
وداعا "احمد فالمشاعر منك ملأى .....
في ظل غياب المفهوم الصحيح لممارسة مهنة الصحافة في بلادنا، وعدم احترام أخلاقياتها ،وتفشى الفوضى العارمة فيها لضعف فى التنظيم وتعطيل لشروط الممارسة التي يعرفها قطاع الصحافة المستقلة بشكل خاص ،وكذلك الرتابة وغياب الرؤية المواكبة لمتطلبات الإعلام الجديد التي تجتاح مؤسسات الخدمة العمومية كل ذلك يتطلب حلا سريعا وجادا يعيد للصحافة مصداقيتها وينصف روادها
كتب الداعية على الشرفاء مجموعة كتب، تصدى فيها لإسلام المرحلة وتطرق للمراحل السابقة منذ حصل ما يسميه المفكر: " الإنقلاب المدبر على القرآن" محاربا كل الدخيل في الدين معتبرا أن الاباطيل والروايات التي نسجها وحاكها اعداء الدين من مجوس و يهود هي التي البست الحق بالباطيل وأبعدت المسلمين عن كتاب الله.
عندما كلف الله رسوله عليه الصلاة والسلام بحمل رسالة الإسلام فى خطابه الإلهي للناس جميعا، حدد له مسئولية التكليف، كما حدد له اُسلوب الدعوة والضوابط التى يتبعها فى إبلاغ الناس رسالة الله لخلقه، تضمنتها آيات بينات فى كتاب مبين كما يلى
دونالد ترمب عرَّف عالمنا بأنه «عالم الأخبار الكاذبة» (fake news)، منذ عقود كتب الفيلسوف الفرنسي جين بودريارد كتابه عن عالم الصور الزائفة (Simulacra and Simulation)، الذي يبدو فيه الكذب أكثر جاذبية ولمعاناً وإقناعاً من الحقيقة.