قال إمام جامع الذكر بحي كريير بمدينة النعمة عاصمة الحوض الشرقي الامام أحمد ولد ديسي بأنه شعر بالعدالة والانصاف عند أول مقابلة له مع وزير الشؤون الاسلامية حيث أنصفه من ظلم ومماطلة مورست عليه منذ بداية السنة الجارية وفق شهادته لموقع"صوت الشرق"
وكالة الوئام الوطني للأنباء - ألهبت مواقع التواصل الاجتماعي تدوينات لمدونين كبار تسخر من وزير الطاقة والمعادن محمد ولد عبد الفتاح وتطالب بإقالته وكان من ابرزها تدوينة نشرتها الإعلامية البارزة والقيادية في حزب تكتل القوى الديمقراطي المعارض؛ منى بنت الدي
كل المؤشرات توحي بأن عزيز قد يمضي إلى حتفه بنفسه،بعد أن فاتتْه الشهادة فى (لمغيطي)، ونجَّاه الله من سيارة مفخخة على مشارف انواكشوط،ومن رصاصة (الطويله)، ومن هبوط اضطراري لمروحيته فى الشرق الموريتاني.
في خطاب ترشحه للرئاسة أعلن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني انفتاحه على الموريتانيين جميعا، وتأسيس رؤيته السياسية على التراكم الذي أغنى الفعل السياسي في وطننا، وخص بالإشادة "عشرية النماء والأمان"، وأطلق شعاره الشهير.. "للعهد عندي معناه"، ومنه اشتق عنوان برنامجه الانتخابي "تعهداتي"...
يبدو أن حكومة الوزير الأول، المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، قد دخلت في منعطف حسم القضايا ذات النفع العام والمباشر لحماية المستهلك، خاصة فيما يتعلق بدوائه وغذائه.
الوئام الوطني ـ لقد سبق ونوهت بمقالات عدة بتصحيح مصطلح الخطاب الديني ليكون تصويب الخطاب الإسلامي لأنه لابد من تحديد المقصود بأن الخطاب هو الخطاب الإسلامي الذي يعتمد على التفكر فى رسالة الإسلام، وهو القرآن الكريم الذى تشع آياته علما ونورا، و حرية وسلاما إحسانا وتسامحا، رحمة وعدلًا ، أمانة وعبادة، تعاونا وتكاتفا، فالخطاب الإسلامي الذي أنزله الله على ر
لقـد سلمت لفضيلة الدكتور/ أحمد الطيب، شيخ الازهر رسالة بتاريخ: 20/6/2010 منذ سبع سنوات بشأن انشاء مرجعية للدعوة الاسلامية يتولى الازهر تشكيل لجنة من كبار العلماء والمفكرين لإعداد مشروع وثيقة بعنوان (الإسلام رحمة وعدل وسلام) لتصويب الخطاب الديني الذي اتخذ الروايات مصدرا لتسويق الاسلام للناس، حيث تسبب ذلك في إعطاء صورة مشوه عن الاسلام بما يحمله الخطاب
طفا اسم وزير الصحة الموريتاني محمد نذير حامد على السطح فملأ الدنيا وشغل الناس، مع إعلانه الحرب على الأدوية المزورة التي تمخر عباب المنظومة الصحية الهزيل، وعقب توعده الأخير للمستثمرين في قطاعه بتطبيق قانون “المسافة بين الصيدليات” قائلا أن مصيره كشخص على المحك، إما أن ينجح فى تطبيق رؤيته وتنفيذ أجندته أو يغادر القطاع.