قبل قرن من الآن، منذ 100 سنة بالتمام والكمال، أي في سنة 1917، كان الشيخ سيديّ بابه يستقبل في مدينته أول أسقف كاتوليكي يزور هذه البلاد. في تلك السنة، بعث الشيخ سيديّ بابه أحد أبنائه وستة من تلامذته إلى الضفة اليمنى لاستقبال الأسقف الفرنسي ياسينت جوزيف جلابير Hyacinthe-Joseph Jalabert رئيس كنيسة السينيغامبيا.