( وكالة الوئام الوطني )- حالة الامة اليوم وحالة الساسة والمسوسين وحالة مثقفيها و اهل المال منها، حالة يندى لها الجبين، هل قرات للشاعر أحمد مطر ؟ هل قرات للشاعر و المفكر علي الشرفاء قصيدة عروبة حا ئرة هل قرأت للبياتي صبوا الماء على الماء؟
كثيرا ما ترددت في الكتابة حول هذا الموضوع لأنه في أجواء الشحن والاستقطاب يصعب على المرء التجرد وابتغاء الحقيقة والحقيقة فقط ولكني رأيت أن أسهم بشيء والملف قيد الإغلاق والانتهاء خصوصا أن قيود وتحفظات الموقع لم تعد قائمة ( كنت رئيس تواصل ولم أعد ) :
لقد استطاعت مصر بفضل الله أن تنقذ شعبها من الغرق فى مستنقع الاٍرهاب المدمر الذى دمر العديد من الدول العربية وجعلها خرابا وجعل شعوبها أشلاءا ومشردين وأعاد الإرهاب تلك الدول إلى 100 سنة للوراء تحت شعار الاسلام يدمر وبشعار الله اكبر يقتل ويكفر.
قال تعالى: {من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا } الأحزاب 24 صدق الله العظيم
تابعت جانبا كبيرا من التجاذبات والنقاشات حول الانتخابات الرئاسية ونتائجها ومواقف مختلف الأطراف منها ورأيت أن أسجل بعض الملاحظات التي تكمل ما كنت طرحته في تدوينة كتبتها بعد إعلان لجنة الانتخابات للنتائج المؤقتة بقليل :
قبل قرن من الآن، منذ 100 سنة بالتمام والكمال، أي في سنة 1917، كان الشيخ سيديّ بابه يستقبل في مدينته أول أسقف كاتوليكي يزور هذه البلاد. في تلك السنة، بعث الشيخ سيديّ بابه أحد أبنائه وستة من تلامذته إلى الضفة اليمنى لاستقبال الأسقف الفرنسي ياسينت جوزيف جلابير Hyacinthe-Joseph Jalabert رئيس كنيسة السينيغامبيا.
في الأول من شهر يوليو 2019م، أعلن المجلس الدستوري الموريتاني عن نجاح السيد/ محمد ولد الشيخ الغزواني في الشوط الأول من الانتخابات الرئاسية الموريتانية التي أجريت في الثاني والعشرين من شهر يونيو 2019م.