قبل راشدون ذهبت قيادات كبيرة من الحركة الإسلامية الي سلف المحمدين (معاوية) بحجة الإصلاح والمشاركة في القرار عن قرب لم تمض سنتان حتى اغلقت مؤسساته الدعوية والخيرية واعتقل قادته واجبروا بالكرباج الامنى علي الإعتراف ب"عبثيات عدمية" وحين أخذ الغرور ماخذه من الرئيس معاوية وأقام علاقات مع الصهائنة ظهر "راشدو" ذلك الابان مبررين ومدافعين..