مواطن بسيط
صاحب الفخامة، سيدي الرئيس،
بالرغم من أن هذه الوسيلة التخاطبية بين الرعية وأميرها (رئيس الجمهورية) وسيلة مقدسة ومهمة في الآن ذاته، إلا أنها في أزمنة خلت لم تكن بتلك القدسية وذلك الألق، نتيجة شيوع استخدامها لأغراض جعلت أهميتها ببالغ الأسف تتضاءل وتتراجع.