
أعترف أنني أقف حائرًا أمام هذا السيل الجارف من الحملة التي شُنت على زميلٍ عرفته عن قرب، لا من خلال الصور ولا من خلف الشاشات، بل من مقاعد المسؤولية والعمل، من الاحتكاك الإنساني العفوي، لا من سرديات الإعلام ولا من فوضى الميديا.
ما الذي اقترفه هذا الرجل سوى أنه وُلد في عائلة بعينها؟!