الوئام الوطني ـ حل اليوم رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بمدينة ازويرات، عاصمة المناجم الموريتانية، في زيارة عمل تدوم يومين يرافقه خلالها وفد وزاري رفيع ورجال أعمال وخبراء مما يعني منحه أهمية قصوى لهذه الزيارة التي تأتي بعد فترة طويلة من الاحتقان على مستوى المنقبين التقليديين، والتوتر على مستوى عمال اسنيم، وفقدان الأمل على مستوى الساكنة والطبق

الوئام الوطني - تداول نشطاء التواصل الاجتماعي على نطاق واسع قصيدة منسوبة للعلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو يرحب فيها بابن موريتانيا العائد إلى وطنه بعد منفى دام عشر سنوات وهذا نص القصيدة :

وطني يرحب بالكريم النافع

المصطفى نجل الإمام الشافعي

بالمصقع البطل الهمام المرتضى

ذي العز و الذكر الرفيع الذائع

وكالة الوئام الوطني للأنباء - تابع المحللون المقابلة التي أجراها المثقف والناشط السياسي المصطفى الإمام الشافعي مع إذاعة فرنسا الدولية.

وكالة الوئام الوطني -  عمدة ونائب عن بلدية ازويرات، أنجز في المدينة وفي الولاية ما لم ينجزه غيره،

-        مدير للرقابة البحرية ومستشار فني لوزير الصيد والاقتصاد البحري، كان أكبر مفاوض للاتحاد الأوربي في مجال اتفاقيات الصيد،

-        رئيس رابطة العمد الموريتانيين التي قدم فيها رؤى من شأنها تحسين أدائها،

أكد مدير التوجيه الإسلامى الدكتور محمد الأمين ولد شيخنا ولد الشيخ أحمد أن مسابقة فهم وحفظ المتون المحظرية "سميت باسم رئيس الجمهورية لكي تأخذ بعدا مهما جدا"، بحسب تعبيره.

 وأضاف ولد الشيخ أحمد، في مقابلة مع وكالة الوئام الوطني للأنباء، أن هذه الجائزة "جاءت لتعطي القيمة للطلاب المحظريين وللمحظرة الشنقيطية التي بلغ عطاؤها أنحاء المعمورة".

في هذه المرحلة الخاصة والهامة من تاريخ البلد، والتي تميزت بتحويل مكافحة الفساد من شعار رفعته غالبية الأنظمة المتعاقبة إلى واقع معاش على الأرض، وهو ما زاد الحاجة لاستذكار أبناء الوطن الذين وضعوا كفاءاتهم وعلاقاتهم رهن إشارته وتحت تصرفه، فخدموه من موقع المسؤولية والنزاهة..

تواصل القافلة الحقوقية التي نظمتها اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان ب ئاس الرئيس احمد سالم بوحبينى بالتعاون مع مندوبية تآزر زيارتها لولاية لعصابة منذ يوم الأربعاء 7  أكتوبر 2020 وذلك لتنفيذ مقاربة اللجنة التي تهدف لضمان تمتع المواطنين بحقوقهم الإقتصادية والإجتماعية من صحة وتعليم وتوفير للماء والمشاريع المدرة للدخل للفئات الأكثر هشاشة والتي تعتبر ضمن واجب

لم تكن ذكرى "يوم المعلم" في موريتانيا لهذا العام كغيرها من ذكرياته خلال الأعوام الفارطة التي مرت فيها دون أن يجد أصحاب المهنة المتطلعون للتبجيل والتكريم أي التفاتة من قبل أصحاب صنع القرار، رغم أن المعلم هو صانع النخب ومكون الأجيال وباني المستقبل.