أظهر انتشار جائحة كورونا (كوفيد 19) عبر العالم، المعدن النفيس لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي وضع الدولة في حالة استنفار احترازي قصوى، معتمدا الحكمة الشهيرة "الوقاية خير من العلاج".
انطلاقا من قوله تعالي(قل لن يصيبنا الاماكتب الله لنا هومولانا وعلي الله فليتوكل المؤمنون.)فإن مرجعيتنا الاساسية هي المساجد بيوت الله الطاهرة المحصنة والتي لايمكن ان يخترقها شيء بإذنه تعالي وهي المخصصة للعبادة والتعبد والتضرع له بالصلوات الخمس المفروضة بالدرجات العالية ٢٧درجة خمس مرات بين الليل والنهار بالإضافة الي النوافل والرواتب ذات الثواب اللازم م
السلفيون يعيشون الماضى ويسقطونه على أرض الواقع والحاضر، ويعتبرون أن خلاص المسلمين وصلاحهم هو بالعودة للقرون الماضية وإحيائها، ليتخذوا سلوكياتهم منهجًا للحاضر، عقيدة وقولًا وعملًا، ولو درسوا التاريخ، واستعادوا الصراع والخلاف الذى نشب بين الصحابة بعد وفاة الرسول عليه السلام، وما تسببت فيه النزاعات من تقسيم المسلمين إلى فرق وطوائف تقاتل بعضها البعض، بدء
وكالة الوئام الوطني - تدرك حكومة الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا أنها اتخذت قرارات مؤلمة في بعض الأحيان، لكنها ضرورية ولا تحتمل التأجيل باعتبارها الحل الوحيد لتجنيب البلد كارثة عصفت بشعوب كثيرة عبر العالم.
((افتتاحية وكالة الوئام الوطني ))- منذ الوهلة الأولى لتوسع انتشار فيروس كورونا المستجد عبر العالم، كان النظام الموريتاني على مستوى التصدي للحدث الخطير والسريع العدوى.
وكالة الوئام الوطني للأنباء - تحت عنوان " بوعماتو يدعو عالم الأعمال إلى التسابق لإنقاذ إفريقيا من الوقوع في "مستنقع لا يمكن تخيله" نشرت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية العنصر التالي :
تهنئة : الى رئيس الجمهورية صاحب الفخامة السيد : محمد ولد الشيخ الغزوانى صاحب الفخامة لقد تابع الرأي العام الوطني والدولي خطابكم التاريخي مساء ٢٥ مارس ٢٠٢٠ والذي كان استجابة وافية ووقفة شجاعة لتحمل أعباء الظرف الحالي الخطير الذي حير العالم أجمع ، وعلى غرار جميع المهتمين بالشأن العام لا يسعني إلا أن أسجل ارتياحي وتثميني لتلك الإجراءات الايجابية والشجاع