
لم تكن موربتانيا، ممثلة في ساستها ورجال أعمالها ووجائها وإعلامييها، لتتنكر لجميل ابنها البار، السياسي المحنك ورجل الأعمال الوفي المصطفى الإمام الشافعي، وهو يعود إلى أرض الوطن بعد سنوات تهجير قسري فرضه النظام السابق، عقابا له على الاصطفاف خلف حقوق المواطن وتعزيز المكتسبات الديمقراطية وفرض الحريات الفردية والجماعية.