الوئام الوطني - كانت السنة 2020 المنقضية، قد شهدت جائحة غير مسبوقة أثرت سلبا على اقتصادات دول العالم ونشاطات الحكومات وأداء القطاعات العمومية والخصوصية. ولم تكن موريتانيا بمنأى عن تأثيرات وباء كورونا، إلا أن بعض قطاعاتها الحكومية قدمت جهودا مضاعفة لإنجاح جل خططها، فيما فشلت قطاعات أخرى في تقديم حصيلة مقنعة.