افتتاحية الوئام الوطني - اليوم نشهد البداية الفعلية لنهاية العد التنازلي للتحقيق حول ملفات العشرية الفارطة. ثلاث إشارات جاءت لتؤكد للرأي العام أن الأمور نضجت بما يكفي ليقدم التاريخُ جردة حسابه النهائي.
كتب الاستاذ السالك ولد اباه على صفحته الآتي: هل نملك إرادة جادة للتصدى لمافيا الفساد وهل لدينا إمكانية للقضاء عليه او التخفيف من آثاره اذا علمنا أنه موجود بين رجال الأعمال عندنا والطبقة السياسية ذات المرجعية اليسارية التى تبنته كطريق لكسب ود الجماهير عن طريق شراء الذمم هل للقضاء بو ضعه الراهن إمكانية حقيقية للمساهمة فى هذه الجهود التى بدونها
الوئام الوطني - بين الفينة والأخرى يحاول الممثل والمقاول المصري محمد علي عبثا تجربة حظه العاثر في استخدام الغوغاء وأعداء الوطن من أجل بث البلبلة والفوضى في شوارع القاهرة وبعض المحافظات ، وذلك بغية لفت الانتباه بعد أن حاول توظيف الخلافات حول ملف تعاقده مع جهات رسمية ليبدو كبطل قومي، بينما هو في الحقيقة مجرد تاجر ومقاول يسعى للتحايل على المال العام
وكالة الوئام الوطني - كلما عثر كلب في مصر، قامت "حمّالة الحطب"، التي يدعونها الجزيره، بوضع العيدان والحشائش ومن ثم إيقاد نار الفتنة، مُحاوِلة، في كل مرة، تحطيم السلم المدني والانسجام الاجتماعي بين مكونات وفئات الشعب المصري وبين الشعب المصري وقيادته.
الوئام الوطني للأنباء - من ظَل ينظر إلى الخوف وما حدث من سلبيات بالقلق والخوف، ويستعيد صور الأحداث السيئة فى كل مرة إنما يعبر عن مشكلة نفسية تثير فى عقله الفزع والخوف، وذلك يجعله فى موقف المتردد في اتخاذ أي قرار، أو خائف من رد الفعل لقراره، وهنا يحدث التصادم بين العقل وحكمته، وبين النفس، مما قد يؤثر على وقوع بعض الظلال على صورة الواقع، ويسبب إشكالية
كذب المدعون وافترى الظالمون، فالتكليف للرسول حمل الرسالة وتبليغها للعباد فقط، ولَم يمنحه الله تحديد أحكام يقررها الرسول حلالا أو حراما، وقد سمي رسول الله، والرسول لم يعطه الله حق التشريع، حيث يقول سبحانه «كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ (2)» (الأعراف) ثم حدد له التكليف بوضوح ب
إنه من المؤسف والمحزن أن يتبارى الإعلاميون من كل حدب وصوب يهاجمون فئران وصراصير، وأنه لعجب العجاب متى كان للفئران تلك القدرة لاستدعاء الشعب المصري للنزول، متى كانت الصراصير تملك القوة فى دعوة الناس إلى الفوضى، وكيف بالعقلاء يواجهون السفهاء الساقطين فى المستنقعات، وكيف تصور الساسة والمفكرون والإعلاميون وقوفهم ضد تلك المخلوقات أنهم يقاومون قوة لا تقهر،
الوئام الوطني - لقد وصف الله سبحانه الأصوات النكرة التي لا يأتي من ورائها خير غير التشويش والإزعاج للناس في قوله سبحانه: «إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ» (لقمان : 19)