
علينا جميعا التمسك بدعوة الخطاب الإلهي ومناصرة رسالة السلام في كل مكان ومناصرة المفكرين والأقلام الجادة والمنابر المتحمسة، رغم كل العراقيل، لصقل رسالة الإسلام من الشوائب والدخيل ومن الأباطيل والإسرائيليات الكاذبة التي تقف دون البناء ودون التحديث ودون الانفتاح ودون التعامل سلميا مع الآخر ودون فهم الدين على حقيقته.