لم تبخل الجزيرة جهدا لمساعدة ماكرون في الخروج من ورطته و التخفيف من عزلته في العالم الإسلامي الثائر ضده.
لقد استجابت بسرعة لدعوته، و روجت لخطابه بانتقاء أكثر كلماته مرونة وليونة وسهولة ونعومة لاستعطاف المسلمين وجبر خواطرهم ولفت انتابهم عن جهل الرجل وتعنته.