
مؤسف حقا ما وقع اليوم في مدينة اركيز. شباب، بالغون، مواطنون يحملون العصي ويهجمون على ممتلكات دولتهم في حين كانت شركة الكهرباء منهمكة، ليل نهار، في استبدال مولدها بآخر جديدا ويولد طاقة أكثر وسيمد الأ حياء البعيدة بخدمة الكهرباء، كما كانت طواقم شركة المياه تعمل في الحفر والتركيب ومد الأنابيب لسقاية عاصمة المقاطعة و 16 قرية متاخمة.


.gif)










.jpg)

.jpg)