
لا تقبلوا إلهاءكم وتوجيه اهتمامكم وغضبكم باتجاه بعض الوزراء والمسؤولين لمجرد وجود توقيعاتهم على بعض الاتفاقيات التي تناولتها اللجنة البرلمانية للتحقيق،
فهناك حملة منظمة بشكل عمدي تهدف إلى تبرئة الرئيس السابق من هذا الفساد وتقديم هؤلاء كبش فداء أمام الشعب وأمام القضاء بتداول أسمائهم وتوزيعها بشكل لافت.