طالعت قبل يومين تشكلة المجلس الوطني للتهذيب الذي انتظره الجميع بفارغ الصبر وعلق عليه أمالا جساما، بعد وعود تجاوزت السنة.
و بعد قراءة متأنية لأسماء أعضاء المجلس الموقر لاحظت أن كل واحد منهم له مؤهلات علمية معتبرة و لديه اهتمام بالتعليم من موقعه كمواطن وكمثقف، وقبل هذا وذاك كأحد آباء التلاميذ.