نحتفل اليوم بذكرى الثامن من مارس، وهي مناسبة بداية لأن أهنئ كل السيدات الموريتانيات بهذه المناسبة ذات الطابع الداعي للفرح من حيث هي موسمة باسم عيد، والطابع الداعي حتى لا نقول ل"ترح" لتحفظ على حجم ما تحقق لأن الأعياد السنوية فرصة للتقييم، ومراجعة ما أنجز، وما ينبغي أن يتحقق.