سبحان الله نفس السناريوهات تتكرر ونفس المغالطات ونفس المخططين وأحيانا نفس التوصيات المتناقضة مع بعضها البعض ومع سياسة القطاع لإرضاء المهنيين بصورة انية واسكات اولي الحقوق المسلوبة.
يأتي تعيين الشخصية الوطنية المعروفة بالنزاهة والغيرة على مصالح الوطن صاحب السعادة محمد عبد الله ولد المختار ولد خطره سفيرا فوق العادة وكامل السلطة للجمهورية الاسلامية الموريتانية في جمهورية كوت ديفوار الشقيقة ضمن جهود رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني لتحسين واقع العمل الدبلوماسي وتزويده بأصحاب الخبرات حيث يعتبر سفيرنا الجديد في كوت
أولًا: هل تدرك الدول العربية ماذا تستفيد من تحقيق اتحادها سياسيا..؟، وهل لديها النية الصادقة في خلق كيان عربي قوي، يحمى استقلالها، ويضاعف استثماراتها في أقطارها لتكون قوة اقتصادية عالمية يحسب لها العالم ألف حساب..؟؟، وهل تدرك دولنا مجتمعة أهمية أن تمتلك جيشًا موحدَا قويًا قادرًا على حماية مصالح اللأمة العربية، لتخلق لنفسها حلفًا أمنيًا وعسكريًا كحلف
تتعدد وتتباين الزوايا التي ينظر منها المتابعون لوضع موريتانيا ما بعد عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بتعدد وتباين ترتيب الأولويات لدى كل متابع للشأن العام.
فطبقا لتلك الزوايا والأمور ذات الأولوية، يتجلى الاختلاف الملاحظ لتقييم أداء نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
كتب الشاعر والمفكر ناجي محمد الإمام على صفحته مستحضرا ذكريات تجمعه مع زملاء فى النضال والحرية قائلا : " من يوم مسيرة شباب حزب الشعب الكبرى تأييدا لميثاق الحزب الذى انعقد مؤتمر التوضيح من أجله لتوضيح الخط الاشتراكي الاسلامي التقدمي الذى سينهجه الحزب .